1
مَنـْطـَقَ العلاقة،
أنهى حباً،
شرب نبيذاً،
ولم ينعس.
2
الحياد غلب الحب.
الحياد غلب الـ"نا" لصالح الـ"أنا".
3
حصلت الفتاة السمراء على جديلتها الأولى لمّا قرأتْه.
حصلت على جديلتها الثانية لمّا أحبّتْه.
وظهرت لها جديلة ثالثة لما تركَتْه.
4
هو دمدمَ بشتيمة.
وهي التفتَتْ إليه مستدركةً:
"وأنا كمان حبيبي".
5
في المقهى، دَعَكَ أكياس السكر أكثر من مرة. كان يرتجل خِطاباً عاطفياً.
6
إنها الثانية والنصف صباحاً. القهوة منزوعة الكافيين توهمه باستمرار الأرق.
الأرق يثقل جفنيْه من غير أن يغمضهما.
ميلان كونديرا يقص حكاية جنينٍ مشؤوم، وفيركور يروي صمت البحار.
أما هي، فعلى الأرجح نائمة؟
7
المتشائل يتحاور مع الكائنات الخضراء،
وهي تدعك خريطة القلادة الفضية بسائل منظِّف بارد.
8
تلعثم لمّا رأى صورة غيفارا العظمى خلفها على الحائط.
أراد أن يقول لها :أحبّكِ.
عوضاً عن ذلك، شتم غيفارا.
ولم يضحكا.
مَنـْطـَقَ العلاقة،
أنهى حباً،
شرب نبيذاً،
ولم ينعس.
2
الحياد غلب الحب.
الحياد غلب الـ"نا" لصالح الـ"أنا".
3
حصلت الفتاة السمراء على جديلتها الأولى لمّا قرأتْه.
حصلت على جديلتها الثانية لمّا أحبّتْه.
وظهرت لها جديلة ثالثة لما تركَتْه.
4
هو دمدمَ بشتيمة.
وهي التفتَتْ إليه مستدركةً:
"وأنا كمان حبيبي".
5
في المقهى، دَعَكَ أكياس السكر أكثر من مرة. كان يرتجل خِطاباً عاطفياً.
6
إنها الثانية والنصف صباحاً. القهوة منزوعة الكافيين توهمه باستمرار الأرق.
الأرق يثقل جفنيْه من غير أن يغمضهما.
ميلان كونديرا يقص حكاية جنينٍ مشؤوم، وفيركور يروي صمت البحار.
أما هي، فعلى الأرجح نائمة؟
7
المتشائل يتحاور مع الكائنات الخضراء،
وهي تدعك خريطة القلادة الفضية بسائل منظِّف بارد.
8
تلعثم لمّا رأى صورة غيفارا العظمى خلفها على الحائط.
أراد أن يقول لها :أحبّكِ.
عوضاً عن ذلك، شتم غيفارا.
ولم يضحكا.
0 comments:
Post a Comment